أسـعـد الله حـيـاتـكــم وعـطـرهـــا بالـمســكـ والـكـادي..
تـحـيـة أنـثـرهـا عـلى وجـدان روحـكـم الـزاكـي..
تـحـيـة تـقـديـريـة ..
جـوريـة كـاديـة ..
بـعـبـيـركـم الـفـواح .. أجـد نـفـسـي فـي ربـوع هـذا الـصـرح الـمـمــرد بـالألـمــاس:
(مرح الصبايا )..
أشـتــم مـنـه أزكـى الـعـطــــور وأجـمـلـها..
هـاقـد أتـيـتـكـم لأنـثـر ورود الـجـــوري الـعـــذبــة
والـتـي تـحـمـــل فـي ثـنـأيـاهـا كـلـمـات عـطـريــة ..
مـنـاي أن يـعـانـق عـبـيـر حـروفـي نـبــــض حـروفـكـم الـراقيـــة ,
وأحـاسيـسـكـم الـفـريــدة..
والـتـي تـنـبـع مـن هـمـس قـلـوبـكـم الـنـرجـسـيـة
لـتـعـطـر وجـــدانـي ..
وتـصـيـغ مـن كـلـمـــات تـرحـيـبـكــم
أسـمــى المـعـــانـي..
لـكـم احـتـرامـي وتـقـديـــري ..
ودمـتـم عـطـــراً يـهـمـس بـكـل عـــذوبـة ...